بسم
الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ملخص 3-5 تأثير
العقاقير – الجهاز العصبي.
نبدأ
على بركة الله ...
-
تأثير العقاقير:
1- تأثيرات العقاقير:
أنواع العقاقير:
|
الكافين
|
يوجد في الشاي والقهوة والصودا والشوكولاتة.
|
|
أدوية حسب الوصفة الطبية
|
المضادات الحيوية، مسكنات الألم.
|
|
عقاقير دون وصفة طبية
|
الأسبرين، أدوية الرشح والبرد.
|
|
النيكوتين (التبغ)
|
يوجد في السجائر والسيجار والنرجيلة.
|
|
عقاقير محرمة شرعاً وقانوناً
|
· المسكرات: مثل الكحول والخمول.
· المخدرات: مثل الهيروين والكوكائين.
|
العقاقير:
مواد طبيعية أو مصنعة تغير وظيفة الجسم.
تأثير العقاقير:
تؤثر العقاقير في الجهاز العصبي بأربع طرق..
1) تسبب زيادة إفراز النواقل العصبية إلى منطقة
التشابك العصبي.
2) تثبط
المستقبلات على الزوائد الشجيرية فتمنع النواقل العصبية من الارتباط بها.
3) تمنع النواقل العصبية من مغادرة منطقة التشابك
العصبي.
4) قد تحل العقاقير محل النواقل العصبية (علل) لأن
العقاقير والنواقل العصبية تتشابه في الشكل.
2- الدوبامين:
المقصود به:
ناقل
عصبي في الدماغ مكون من حمض أميني مشتق من الأمونيا.
وظائفه:
· له علاقة بتنظيم حركة الجسم.
· له دور فعال في شعور الإنسان بالسعادة والراحة.
التخلص منه:
يتم
التخلص منه في الشق التشابكي حيث تمتصه الخلية التي أفرزته.
-
العقاقير التي يساء استخدامها:
1- العقاقير التي يساء استخدامها:
المنبهات:
· المنبهات يقصد بها العقاقير التي تزيد اليقظة
والنشاط الجسمي.
· إساءة الاستخدام يقصد بها استعمال العقاقير
لأسباب غير طبية.
النيكوتين:
|
تواجده
|
يتواجد في السجائر والسيجار
والنرجيلة
|
|
أثره على الجسم
|
· يزيد من كمية الدوبامين التي تطلق إلى التشابك
العصبي.
· النيكوتين يجعل عمل القلب أكثر صعوبة (علل) لأنه يؤدي إلى تضييق
الأوعية الدموية ورفع ضغط الدم.
|
|
فائدة
|
يرتبط تدخين السجائر بنحو 90% من حالات الإصابة بسرطان الرئة.
|
الكافيين:
|
تواجده
|
القهوة، الشاي، بعض المشروبات، بعض
الأطعمة، الشوكولاتة.
|
|
أثره على الجسم
|
· يرتبط الكافيين بمستقبلات الأدينوسين الموجودة
على الخلايا العصبية في الدماغ فيجعل مستخدماً مستيقظاً.
· يرفع الكافيين مستوى الأدرينالين (الإبينيفرين)
في الجسم بصورة مؤقتة مما يكسبه زخماً من الطاقة سرعان ما تتلاشى.
|
|
فائدة
|
الأدينوسين يبطئ النشاط العصبي
ويسبب النعاس.
|
المسكنات:
|
المقصود بها
|
العقاقير التي تقلل من نشاط الجهاز
العصبي المركزي.
|
|
أثرها
|
· تخفيض ضغط الدم وإيقاف التنفس وإبطاء نبض
القلب.
· تزيل القلق لكنها تسبب الشعور بالنعاس بصورة
واضحة.
|
المستنشقات:
|
المقصود بها
|
أبخرة مواد كيميائية لها تأثير في
الجهاز العصبي.
|
|
أثرها
|
· تعمل كمثبطات للجهاز العصبي المركزي.
· قد تسبب أثراً قصير الأمد من التسمم والغثيان
والتقيؤ.
· تؤدي أحياناً إلى الموت.
|
|
التعرض لها مدة
طويلة
|
يسبب فقدان الذاكرة والسمع ومشاكل
في الرؤية وتلف في الجهاز العصبي الطرفي والدماغ.
|
2- التحمل والإدمان:
التحمل:
· يحدث التحمل عند حاجة الشخص إلى زيادة العقاقير
ليحصل على الأثر نفسه.
· تحمل العقاقير يؤدي غالباً إلى الإدمان.
الإدمان:
يقصد
به الاعتماد النفسي والفسيولوجي على العقار.
الإدمان الفسيولوجي:
توجد
علاقة كبيرة بين الناقل العصبي الدوبامين وحالات الإدمان الفسيولوجية..
· الدوبامين يزول طبيعياً من منطقة التشابك العصبي
حيث تمتصه الخلية التي أفرزته.
· بعض العقاقير تمنع إعادة امتصاص الدوبامين في
الدماغ مما يسبب الارتياح المؤقت.
· يلجأ المدمن إلى زيادة كمية العقار التي يستخدمها
للحصول على الارتياح.
· عند التوقف عن استخدام العقاقير تقل نسبة
الدوبامين في الدماغ مما يجعل الكف عن تناول العقار أمراً صعباً.
الإدمان النفسي:
توجد
رغبة قوية في استخدام العقار لأسباب انفعالية عاطفية مما يؤثر في الصحة الجسدية
والعاطفية للشخص.
الوقاية:
أفضل
طرق تفادي الإدمان عدم استخدام العقاقير حتى تحت ضغط.
العلاج:
· يعاني الأشخاص الذين يعتمدون فسيولوجيا ونفسيا
على العقاقير أغراضاً صعبة عند التوقف عن تناولها.
· إذا قرر المدمن ترك الإدمان وحده دون مساعدة طبية
قد ينجح مؤقتاً لكنه يعود للإدمان مرة أخرى.
· الإشراف الطبي ضروري عندما يقرر المدمنون التوقف
عن تعاطي العقاقير.
😐😐
ردحذف